منام متناقض لان بكاء الشيطان من غيضه و حسده عاى بني آدم يدخل الجنان برحمة الله و الشيطان مطرود من رحمة الله. فالموهوم لا يمكن مقارنته بالشيطان ، مهما اصيب المسلم بالوهم من المهدية فالانر يبقى نفسي و لا يخرجه من الملة او الايمان الا ان يأتي بنواقض الدين. الموهوم قد يندم على فتنته و قد يحسد المهدي على ما اتاه الله الا انه لن يكفر او يصل مرحلة الشيطان. فالمنام لا يعتد به