رجل يحمل سيفا وكتابا..

زائر

رأت زوجتى ان هناك رجلا طويلا و عريض الجسم
و شعرت زوجتى براحه نفسية عندما
رأته و كان فى هذه الاثناء يدور حرب
و زوجتى و الناس سألوه من أنت من أنت
و تسأل
زوجتى نفسها لماذا الناس
و هى معهم حول هذا الرجل بكثرة .
فاخرج سيفا و كتاب و قال
ان هذا السيف سنة الرسول و السيف كان مضيئا
والكتاب قال انه كتاب الله
و جمع الناس
و أسلم اناس كثير
و كان يرى هذا الرجل الناس كيف يستخدمون السيف
و كان يقول ماذا
تريدون من الدنيا
سأعطيه لكم باذن الله
فضرب بالسيف فى الارض فانشقت الارض و خرج
مكان جميل ونظيف و ملىء بالكنوز و الخيرات.
انتهى
٠٤/٠٥/٢٠١٥منقول بتاريخ

زائر

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام علي سيد الخلق والمرسلين محمد

الرؤية قديمة ولا اري هذا الرجل الا المهدي الذي سيحكم بكتاب الله وسنة الخلفاء الراشدين المهديين

فقد قال النبي صلي الله عليه وسلم "أوصيكم بتقوى الله ، والسمع والطاعة ، وإن تأمّر عليكم عبد ؛ فإنه من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا ، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين ، عضّوا عليها بالنواجذ ، وإياكم ومحدثات الأمور ، فإن كل بدعة ضلالة"

ومعروف ان المهدي سيكثر الخير في زمانه

ففي الحديث الشريف قال النبي صلي الله عليه وسلم "يكون في آخر أمتي خليفة يحثو المال حثوًا لا يعده عدًا"

والله اعلي واعلم

السلام عليكم،
الرجل هو المهدي و الناس ستلتف حوله، و السيف هو السنة يعمل بها كما نزلت على سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام و الكتاب هو القرآن،
و المهدي سيهدي به الله اقوام من ملة الكفر و الشرك و النفاق و باقي الفرق الضالة، يوحد الامة و ينشر التوحيد في الارض و يعدل بين الرعية و يقيم شرع الله
و الخير و السلم سيكون في زمانه بعد نزول عيسى عليه السلام و الله اعلم،
____
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((يخرج في آخر أمتي المهدي، يسقيه الله الغيث، وتخرج الأرض نباتها، و يعطي المال صحاحاً، و تكثر الماشية، و تعظم الأمة، يعيش سبعاً، أو ثمانياً، يعني حججاً)) .

وعنه رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أبشركم بالمهدي يبعث على اختلاف من الناس وزلازل، فيملأ الأرض قسطاً وعدلاً كما ملئت جوراً وظلماً، يرضى عنه ساكن السماء وساكن الأرض، يقسم المال صحاحاً. فقال له رجل: ما صحاحاً؟ قال: بالسوية بين الناس، قال: ويملأ الله قلوب أمة محمد صلى الله عليه وسلم غنى، ويسعهم عدله، حتى يأمر منادياً فينادي، فيقول: من له في مال حاجة؟ فما يقوم من الناس إلا رجل، فيقول: ائت السدان يعني الخازن فقل له: إن المهدي يأمرك أن تعطيني مالاً، فيقول له: أحث، حتى إذا جعله في حجرة وأبرزه ندم، فيقول: كنت أجشع أمة محمد نفساً، أو عجز عني ما وسعهم، قال: فيرده، فلا يقبل منه، فيقال له: إنا لا نأخذ شيئاً أعطيناه، فيكون كذلك سبع سنين أو ثمان سنين أو تسع سنين، ثم لا خير في العيش بعده، أوقال: لا خير في الحياة بعده)) .

_________________