موقع لتعبير الرؤى و تدارس علم آخر الزمان.
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 المهدي و بلاء الأنبياء.

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مان
إداري & معبر.
إداري & معبر.
مان


المساهمات : 3999
تاريخ التسجيل : 24/10/2017

المهدي و بلاء الأنبياء. Empty
مُساهمةموضوع: المهدي و بلاء الأنبياء.   المهدي و بلاء الأنبياء. Emptyالأحد مايو 02, 2021 4:50 am

جاءني هاتف يقول: الإمام المهدي بلاءه مثل بلاء كل الأنبياء والمرسلين عليهم السلام
انتهى
الرائي من الجزائر
28.3.2021​

_________________
المهدي و بلاء الأنبياء. 1910
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مان
إداري & معبر.
إداري & معبر.
مان


المساهمات : 3999
تاريخ التسجيل : 24/10/2017

المهدي و بلاء الأنبياء. Empty
مُساهمةموضوع: رد: المهدي و بلاء الأنبياء.   المهدي و بلاء الأنبياء. Emptyالإثنين مايو 03, 2021 5:07 am

المنام ان صدق فالمهدي بلاؤه ليس مثل الانبياء حتى لا نخالف نصا قطعيا ثابتا في السنة.
المهدي رجل صالح بصحة الاحاديث ولي من الاولياء يرضى عنه أهل السماء و الارض فقط فهو ليس نبي و لا رسول لكي اشد البلاء مثلهم.
، ومنها قوله ﷺ: أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل الحديث وهو حديث صحيح، ومنها قوله ﷺ مثلا: عجبا لأمر المؤمن! إن أمره كله له خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن؛ إن أصابته سراء شكر فكان خيرًا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرًا له رواه الإمام مسلم في صحيحه عن صهيب بن سنان .

ومما ورد في الأحاديث في الصبر على البلاء قول النبي ﷺ: لا يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في جسده أو في ماله أو في ولده حتى يلقى الله سبحانه وما عليه خطيئة رواه أحمد في مسنده عن أبي هريرة.



اما المقصود من الرؤيا فهو ان المهدي جمع من كل نبي او رسول جزءا من بلاءه و ليس كل البلاء.
فالمهدي دخل بطن حوت التعطيل لامور دنياه و سجن يوسف سنين عجاف بسبب الاسحار و سجن ايوب عليه السلام بسبب الاسقام و تكالب شيطاني .
الشاهد المهدي صب الله عليه البلاء تطهيرا له من الذنوب و لرفعة مقامه في الاخرة و حب الله للمهدي ان يبتليه.
و الله اعلم

_________________
المهدي و بلاء الأنبياء. 1910
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المهدي و بلاء الأنبياء.
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع فرسان المهدي  :: قسم الرؤى. :: رؤى عن الإصلاح ـ البيعة.-
انتقل الى: