علمتني سورة البقرة

سورة البقرة بداية الدخول في عالم التطهير
البداية مع سورة البقرة تعني بداية الصراع مع الباطل ، الذي
نفذت سهامه الغادرة في جسدك المتعب ، وستظهر الكدمات والبقع في جسدك ، وستجد قليلاً من الصعوبات أثناء القراءة وغيرها من العلامات الإيجابية التي تعني بداية مرحلة التطهير من كل داء ، فلا يثبطك الشيطان عنها ، ولا تقلق من العلامات الإيجابية

كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَىٰ نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ
عندما تقرأ سورة البقرة لتعالج الأسقام الذي أنقضت ظهرك :
أستشعر أنه بك رحيم ، وأنه يحيطك بالرحمات من كل جهاتك ، فإن عجل لك الشفاء فهذا برحمته ، وإن تأخر عليك فهذا لحكمته ، وفي كل الحالات أنت تحت رحمته ، فناشده حين تقرأ هذه القوة الضاربة بالرحمة

حين يوفقك الله إلي جمع قلبك عند هذه السورة العظيمة سورة البقرة فلتبشر بأنه سيفتح لك من حسن الإجابة وأنوار البركة ونسمات الفرج ما يفتح وحين تواجه البلاء الذي حل بك بهذه القوة الكامنة وتقاوم بها أدخنة هذه الحياة فقد اختصرت علي نفسك الكثير من متاهات الطريق وعثرات المسير

الأخت أميرة ، جزاك الله خيرا على نشرك الطيب ..

سالي كتب:: الأخت أميرة ، جزاك الله خيرا على نشرك الطيب ..

آمين تسلمين وشكراً لمرورك العطر أختي

مفاهيم خاطئة

هناك مفاهيم خاطئة مثل : وجوب العثور علي السحر حتي يبطل مفعوله! ووجوب معرفة العائن حتي تبطل عينه ! إلخ.
وإذا لم يوجد مكان السحر ولم يعرف العائن : هل يبقي المصاب هكذا طوال حياته ؟
والصحيح أن الله يبطلها في أماكنها أينما كانت ، وأن المداومة علي سورة البقرة كفيلة بإبطال هذا كله.

_________________
إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ (49)
قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ ۖ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَن يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِّنْ عِندِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا ۖ فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ (52)

لا تسمح لأحد أن يثبط عزيمتك

يأتي بعض الناس ليثبطوك عن قراءة سورة البقرة ، ليهزوا يقينك الداخلي بأنه لا شفاء ، ليأمروك أن تخشي.أن تخاف.
أن تغير موقفك أو تحرف وجهة مبادئك في تلك اللحظة أغسل قلبك بالإيمان وقل: حسبي الله ونعم الوكيل ، لحظتها ستنقلب بنعمة من الله وفضل ، ولن يمسسك سوء ، وستعود لك الإرادة من جديد..

حين تجتمع المعجزة في حروف مباركة

سورة البقرة هي معجزة الله في حروف مباركة ، هي الدواء الشافي ، والبلسم الكافي ، وهي قوتك التي ستشعر بها بعد حالة من الانكسار ، وهي القوة التي ستهلك كل عدو يكيد لحياتك من الإنس والجن ، وهي القوة التي تخيف السحرة وتبطل أعمالهم . هذه السورة أشبه ما تكون بالتمرة : لا تجد طعمها إلا بعد مضغها.

_________________
إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ (49)
قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ ۖ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَن يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِّنْ عِندِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا ۖ فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ (52)

في سورة البقرة منح

من منح سورة البقرة أنها تجعلك تتذوق معية الله لك ، وتمنح قلبك إحساساً آمناً ، وكأن ضمادات الكون التفت حول قلبك فبات قلبا هادئاً آمناً مطمئناً.

(حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ)

تعلمك سورة البقرة أنه إذا غشتك إرادة الله يتيسر كل عسير ، وتتمهد الطرق ، وتفتح المغاليق ، وتهيأ أسبابها ، وتتجمل لتأتيك كاملة تامة مصحوبة بجميل عطاء ربك ،
فلا يغرنك تشتتها الآن ، ولا تحزن لاستحالتها ، فوالله لو كان بينك وبينها عميق البحار وشواهق الجبال ستأتيك.

(فسيكفيكهم الله)

علمتني سورة البقرة أن جبهة تسجد لله لا تنكسر ولو كان ضدها الوجود كله

_________________
إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ (49)
قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ ۖ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَن يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِّنْ عِندِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا ۖ فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ (52)

معنى أن تترك المداومه على البقرة والقرآن هو أنك تركت سلاحك في مواجهة أعدائك ولسان حالك يقول لا أريد البركه حينها الحرمان.
المداوم على قراءة سورة البقرة أطيب الناس عيشاً وأشرحهم صدراً .

_________________
إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ (49)
قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ ۖ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَن يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِّنْ عِندِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا ۖ فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ (52)

سورة البقرة يوميا كالدواء

من عرف قدر سورة البقرة وقوة تأثيرها لن يتردد في العناية بها قراءة وتدبر وعملا بما فيها ومواظبة عليها ، وسيشعر أنها حاجة يومية كالدواء الذي بدونه يزيد تعب المريض ، وبه يزول سقمه ، وتذهب علته ، بل هي والله القاصمة للسحرة والمبطلة لأعمالهم ، والفعالة في الشفاء من العين ،
وفي إذابة الحسد.. فأبشروا.

_________________
إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ (49)
قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ ۖ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَن يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِّنْ عِندِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا ۖ فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ (52)

{وَمَا هُمْ بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ}

تعلمنا سورة البقرة أنه لو إجتمع سحرة العالم والحساد من كل مكان علي أن يضروك بشيء ، أو يفرقوا شملك ، أو أسرتك ، والله لم يأذن ويقدر عليك هذا البلاء ، فإن مخططاتهم تذهب أدراج الرياح {وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ}

فليطمئن قلبك ، ولتهدأ روحك

_________________
إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ (49)
قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ ۖ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَن يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِّنْ عِندِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا ۖ فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ (52)

فتش عن هدايات السورة

من هدايات سورة البقرة أنها تزرع فينا اليقين أننا ولدنا ولنا مفر نفر إليه ، لا نعاني الخواء الروحي ، في الحزن نجد لمناجاته لذة ، تهدأ بها الأفئدة ، تغفو في كنفه آمنين متوكلين
حين نشرع فيها تزملنا همساتها الحانية ، وتقوينا حروفها الشافية التي تحدثنا عن جبر قريب وقريب جداً

في طريق الاستشفاء نحتاج لهذه السورة

كم هي حاجتنا لهذه السورة كقوة كامنة ، تبعث في النفس طاقة روحية عجيبة علي مدار اليوم والليلة ، وكأنها بمثابة المغذي الذي يوضع في وريد عروقنا فيغذي أرواحنا وأجسادنا
بكميات الكفاية والحماية والاستشفاء الذي نحتاج.

سورة البقرة

_________________
إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ (49)
قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ ۖ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَن يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِّنْ عِندِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا ۖ فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ (52)

في سورة البقرة خفايا
فتش معي في سورة البقرة عن أسرارها ومعانيها.
ستتغير كثير من مفاهيمك ، بل ستكون مفتاح سعادتك وراحتك ، بل وسلامتك.لا تعجب. فهي مفتاح الاستشفاء الذي يبحث عنه الكثير ، بل هي من مفاتيح الخير في الدنيا والآخرة ، وهي من مصادر القوة الكامنة لكل مسلم ومسلمة علي وجه الأرض.

_________________
إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ (49)
قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ ۖ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَن يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِّنْ عِندِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا ۖ فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ (52)

كلما ضعفتم وانهارت معنوياتكم وخارت قواكم وتكاسلتم عن قراءة سورة البقرة وعلاج أنفسكم..

تخيلوا شعور الحاسدين وعباد السحرة تجاهكم..
وفرحة شياطين الإنس والجن بكم ونظراتهم الحاقدة إليكم وقلوبهم الشامتة بكم..

فلا تجعلوهم بضعفكم يهنأون.. ولا تتركوهم بانهياركم يفرحون.. ولا بانتكاستكم يشمتون..ولا بحزنكم يسعدون

لا تتكاسلوا ولا تتقاعسوا ولا تضعفوا..

واعلموا أن الله وليكم و ناصركم وهذا وعد الله..

"وَلَا تَهِنُواْ وَلَا تَحْزَنُواْ وَأَنتُمُ ٱلْأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ"

️"وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ"

_________________
إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ (49)
قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ ۖ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَن يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِّنْ عِندِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا ۖ فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ (52)

{وَاتَّقُواْ اللّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللّهُ }

أية عظيمة في سورة البقرة تخبرنا أن قراءة هذه السورة بدون تقوي الله والخوف منه والاستمرار في معصيته
لا يمكن أن تؤثر وتعالج ألمك وسحرك وحسدك ؛ ولكن اتق الله فيعلمك الله كل شيء ، يعلمك شفائك ، يعلمك انشراح صدرك وسعادة قلبك ، ويعلمك طريق العافية الذي تبحث عنه منذ زمن..

_________________
إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ (49)
قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ ۖ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَن يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِّنْ عِندِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا ۖ فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ (52)

{أَيَّامٍ مَّعْدُودَاتٍ ۚ}

علمتني سورة البقرة أن أيام البلاء معدودة وإن طالت ، وأن قوي الشر لا تستمر وإن تعددت جبهاتها ، وأن الأعوام العجاف ستعقبها أعوام غوث وخير.

في ترداد هذه الآية ترياق مريح للقلب ، يمنحك الإيجابية والتفاؤل ، ويزرع فيك الصبر الذي يمنحك الرضا التام عن الله ، وتذوق بعده حلاوة الفرج.

_________________
إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ (49)
قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ ۖ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَن يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِّنْ عِندِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا ۖ فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ (52)

(وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ)

تعلمك سورة البقرة أنك حين تخبر الله إنك رضيت بقدره : كن واثقاً أنه سيرضيك بسعادة أكبر يوماً ما ، كمثل سعادة حصاد يوسف بعد تعبه ، وراحة أيوب بعد صبره ، والصبر هو القبول الهادئ بأن أمورك كلها يمكن أن تتحقق بترتيب يختلف عن الذي تظنه في عقلك بتدبير عظيم من الله..

_________________
إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ (49)
قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ ۖ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَن يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِّنْ عِندِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا ۖ فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ (52)

إن مثل بعض الشياطين والجن كمثل بعض الكلاب حينما تنبح عليك إن التفت لها وأظهرت الخوف والفزع منها زادت من نباحها وربما لحقت بك وأفزعتك وإن أهملتها ولم تلتفت لها مع أخذ الحيطة والحذر من شرها انصرفت عنك.

_________________
إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ (49)
قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ ۖ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَن يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِّنْ عِندِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا ۖ فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ (52)

سورة البقرة ستهلك كل شيطان أهلك روحك وحياتك وستحميك من أذي الشياطين والجن وهي السورة التي ستهلك كل ساحر قد تجبر.

_________________
إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ (49)
قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ ۖ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَن يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِّنْ عِندِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا ۖ فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ (52)

سورة البقرة لا يستطيعها السحرة يعني لو ألف ساحر اجتمعوا وعملوا ألف سحر لن يستطيعوا أن يغلبوا المداوم علي سورة البقرة شيء عجيب

_________________
إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ (49)
قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ ۖ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَن يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِّنْ عِندِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا ۖ فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ (52)

أنت بحاجة لتتعرف علي سورة البقرة

هل رضتك الأوجاع ؟ وأتعبتك الآلام؟
وأشعرك المرض أن الحياة رمادية اللون ؟
ما رأيك أن أطلعك علي شيء يغسل روحك من أوصابها وأتعابها؟
كل ما عليك أن تفعله هو أن تبدأ بالتعرف من جديد علي سورة البقرة. غص في أغوار معانيها . أرح نفسك من ضعفها وقلقها واستيحاشها ، بأن تجعلها تتفيأ ظلال هذه البركة.

_________________
إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ (49)
قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ ۖ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَن يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِّنْ عِندِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا ۖ فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ (52)

» ركن الرقية
» علمتني قصة يوسف
» المهدي و العلاج من سحر سرياني بسورة البقرة.
» فضل سورة الإخلاص ! ...
» سورة الزمر