منام لكذاب مبير ضال مضل هو و صاحب دعوته الزنديق ميرزا أحمد جماعة مارقة من الاسلام كفرت بالقرآن و السنة
اسال الله ان يحشر ميرزا و من مات على ضلالتهم مع هامان و فرعون و قارون و امية بن خلف.
كذب على الله و على رسوله و على المسيح عيسى عليهما الصلاة و السلام
زعم الهالك انه المهدي و انه المسيح عيسى في روح واحدة قاتله الله.
مقتطف من اقواله الكفرية.
فقال: "وهذا هو عيسى المرتقب، وليس المراد بمريم وعيسى في العبارات الإلهامية إلا أنا"، ولما كان المسيح نبيا يوحى إليه، فقد ادعى ميرزا أنه يوحى إليه، وكتب قرآنا لنفسه سماه "الكتاب المبين" يقول: "أنا على بصيرة من رب وهّاب، بعثني الله على رأس المائة، لأجدد الدين وأنور وجه الملة وأكسر الصليب وأطفيء نار النصرانية، وأقيم سنة خير البرية، وأصلح ما فسد، وأروج ما كسد، وأنا المسيح الموعود والمهدي المعهود، منَّ الله علي بالوحي والإلهام، وكلمني كما كلم الرسل الكرام.
ومن ذلك زعمه: أن الطاعون لا يدخل بلده قاديان ما دام فيها، ولو دام الطاعون سبعين سنة، فكذبه الله فدخل الطاعون قاديان وفتك بأهلها وكانت وفاته به، وهو الذي قال: "وآية له أن الله بشره بأن الطاعون لا يدخل داره، وأن الزلازل لا تهلكه وأنصاره، ويدفع الله عن بيته شرهما".
الخلاصة
المنام مكذوب لكذاب ضال.