الرؤيا لا علاقة لها بالمهدي و ان وصف المهدي بذي القرنين آخر الزمان.
ليس كل رؤيا هي عن المهدي
هذه الرؤيا خاصة بالرائي و موجهة له ووجب معرفة منصبه و سلطته و احواله
اغلب الظن سيرزقه الله او هو ذو منصب سلطة و سيكون عادلا بين الناس و سيحكم في امر الناس في منطقته و يدفع الشر و الظلم و الرؤيا تدعوه للاعتزال عن الفتن و الله يعلم و أنتم لا تعلمون.
سورة الكهف رمز النجاة من فتن المال و العلم و الدين و السلطة.