رأيت اني عدت لمدينتي في سوريا.وكان الطقس مليء بزوبعات رملية كالاعاصير.فسجدت في مدخل بيتنا شكرا لله على عودتنا لمدينتنا المحتلة.وإذ بزوبعة حملتني للسماء.ودخلت مكانا وقع في خاطري انها الجنة.ووجودت صف كصفوف المدارس.وتوجهت للسبورة مباشرة.وكان هنالك رجال آخرين جنبي.وكأننا بامتحان وسألني احد-كنت اعتقد انه ملك-بان اكتب اثنان من علامات آخر الزمان.فكتبت على السبورة: تحرير فلسطين وخراب يثرب..
الرائي من سوريا..يونيو2022
منقولة
_________________
إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ (49)
قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ ۖ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَن يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِّنْ عِندِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا ۖ فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ (52)